بسم الله و الحمد لله
يمكننا القول ان ما حدث الخميس الماضي على الحدود المصرية الاسرائيلية يحتاج الي وقفة للتأمل فها هي اسرائيل تحاول اختبار رد فعل مصر بعد الثورة هل هو نفس رد الفعل قبل الثورة
لا اختلاف ان الشعب المصري لم يتغير في ردة فعله
و نحن ايضا لم نتغير و قد كتبنا قبل الثورة
و عدنا لنكتب
و لم يكن هناك مجيب و اليوم و ما بعد الثورة و بعد ما حدث الخميس الماضي لكل من الثائر و الثوري رد و نحن نجزم قطعا ان كل منهم كل دام قلبة على الوطن فلا يختلف عن الاخر و يأتي السؤال
ماذا علينا ان نفعل ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ان حل هذه الازمة ابسط من ان يستدعي هذا التأخير من القيادة المصرية
فلا حل يأتي قبل ارضاء الجماهير بطرد السفير و لكن هل يكفي ؟؟؟؟
ان الخطوات الواجب اتخاذها تجاه اسرائيل و الممكنة عديدة و لو تركنا العصبية الثورية جانباً لوجدنا انه بامكاننا
سحب السفير المصري من تل ابيب
طرد السفير الاسرائيلي من مصر
طلب عقد جلسة لمجلس الامن
الغاء اتفاقية الكويز المقيته المحزنة
الغاء جميع الاتفاقات الاقتصادية و التعليمية و الزراعية المبرمة مع العدو
و ياتي من بعد ذلك تعديل اتفاقية كامب ديفيد
و لو اخذنا طريقنا هذا على محمل الجدية و التنفيذ فإن الكيان الصهيوني لم و لن يتواني عن رفع كل الرايات البيضاء للعظيمة مصر و لن الثورة حتى الان تطالب بشهدائها و شهدائنا فقد كان لزاما علينا الا ننسى حقوق اسرانا في حرب 1967
و التي نادينا بها كثيرا و مغصت علينا كل احتفالات اكتوبر و التي كتبنا عنها
و اعترف انني اشتددت في التعبير و لكنه من هول الحزن على مصريين لم يأخذوا حقوقهم حتى الان
ان العداوة بيننا و بين الصهاينه كانت و ستظل قائمة و لا حل لها سوى ان يأمن من استئمنوا على اتخاذ القرار بهذا العداوة كما انه واجب علينا نحن الشعب الا ننسى حقوقنا بما فيها شهداء النكسة و ام الرشراش الارض المغتصبة
لقد كان لي شرف المشاركة في تظاهرات لطرد السفير الاسرائيلي و فرحت عندما رأت عيني ما يقارب العشرة الاف متظاهر و لو اني كنت اتمنى ان اجد الوطن العربي كله معنا
رفقنا الله الي ما فية الخير
اللهم اكتب لي ان اشارك في معركة مع الصهاينة فاقابل شدشدا فاقتله فاقابل الاشد فيقتلني فتسئلني يوم القيامة فيما استشهدت فأجيب في سبيل الله و الوطن
عاشت مصر
يمكننا القول ان ما حدث الخميس الماضي على الحدود المصرية الاسرائيلية يحتاج الي وقفة للتأمل فها هي اسرائيل تحاول اختبار رد فعل مصر بعد الثورة هل هو نفس رد الفعل قبل الثورة
لا اختلاف ان الشعب المصري لم يتغير في ردة فعله
و نحن ايضا لم نتغير و قد كتبنا قبل الثورة
ام الرشرارش ( إيلات ) مصرية و الله
و عدنا لنكتب
ام الرشراش الحلقة التانية - دقيقة حداد
و تضامنا معا و ظللنا متضامنين حتي اليوم هناو لم يكن هناك مجيب و اليوم و ما بعد الثورة و بعد ما حدث الخميس الماضي لكل من الثائر و الثوري رد و نحن نجزم قطعا ان كل منهم كل دام قلبة على الوطن فلا يختلف عن الاخر و يأتي السؤال
ماذا علينا ان نفعل ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ان حل هذه الازمة ابسط من ان يستدعي هذا التأخير من القيادة المصرية
فلا حل يأتي قبل ارضاء الجماهير بطرد السفير و لكن هل يكفي ؟؟؟؟
ان الخطوات الواجب اتخاذها تجاه اسرائيل و الممكنة عديدة و لو تركنا العصبية الثورية جانباً لوجدنا انه بامكاننا
سحب السفير المصري من تل ابيب
طرد السفير الاسرائيلي من مصر
طلب عقد جلسة لمجلس الامن
الغاء اتفاقية الكويز المقيته المحزنة
الغاء جميع الاتفاقات الاقتصادية و التعليمية و الزراعية المبرمة مع العدو
و ياتي من بعد ذلك تعديل اتفاقية كامب ديفيد
و لو اخذنا طريقنا هذا على محمل الجدية و التنفيذ فإن الكيان الصهيوني لم و لن يتواني عن رفع كل الرايات البيضاء للعظيمة مصر و لن الثورة حتى الان تطالب بشهدائها و شهدائنا فقد كان لزاما علينا الا ننسى حقوق اسرانا في حرب 1967
و التي نادينا بها كثيرا و مغصت علينا كل احتفالات اكتوبر و التي كتبنا عنها
ذكرى منيله......... اه و الله
و اعترف انني اشتددت في التعبير و لكنه من هول الحزن على مصريين لم يأخذوا حقوقهم حتى الان
ان العداوة بيننا و بين الصهاينه كانت و ستظل قائمة و لا حل لها سوى ان يأمن من استئمنوا على اتخاذ القرار بهذا العداوة كما انه واجب علينا نحن الشعب الا ننسى حقوقنا بما فيها شهداء النكسة و ام الرشراش الارض المغتصبة
لقد كان لي شرف المشاركة في تظاهرات لطرد السفير الاسرائيلي و فرحت عندما رأت عيني ما يقارب العشرة الاف متظاهر و لو اني كنت اتمنى ان اجد الوطن العربي كله معنا
رفقنا الله الي ما فية الخير
اللهم اكتب لي ان اشارك في معركة مع الصهاينة فاقابل شدشدا فاقتله فاقابل الاشد فيقتلني فتسئلني يوم القيامة فيما استشهدت فأجيب في سبيل الله و الوطن
عاشت مصر